تتميز الكنيسة بوجود سلسلة من اللوحات الشهيرة للفنان كارافاجيو، والتي تشكل جزءًا من "دورة سان ماتيو" التي كانت من أوائل المهام العامة له.
وتعد هذه الأعمال من أبرز التحف الباروكية التي تحتوي أيضًا على أعمال لفنانين آخرين مشهورين. تعتبر الكنيسة مكان عبادة محبوبًا للغاية من قبل سكان روما، بالإضافة إلى كونها مركزًا دينيًا مهمًا للمجتمع الفرنسي.
في عام 1518، تم بناء مكان عبادة جديد وأكبر للمجتمع الفرنسي في روما. اليوم، يُصعب تلخيص أهمية هذه التحفة الفنية مثل كنيسة سان لويجي دي فرانشيسي، ولكن بفضل ويعد هذا النظام الجديد والذى تم وصفه بـ"القيامة الحقيقية"، وهو مشروع من تصميم المهندس ماركو فراسكارولو، الذي وقع أيضًا على مشاريع إضاءة هامة مثل كنيسة سيستين وكنيسة سان فرانسيسكو في أسيزي، وكذلك بعض التركيبات الفنية لمهرجان "ترامي دي لوتشي" الأخير في الحديقة النباتية في روما. (أنسامد).
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA