من 31 يناير إلى 9 فبراير، ستستضيف كنيسة سان باربازيانو السابقة تركيبًا فنيًا للفنان النرويجي بير باركلي، الذي يعيد تفسير لوحة "مذبحة الأبرياء" للفنان جويدو ريني.
يستخدم باركلي الفضاء بشكل مبتكر ليخلق تجربة حسية وعاطفية معقدة تسلط الضوء على التوترات الاجتماعية والعنف والتطرف في عصرنا المعاصر.
نظرًا لطبيعة العمل الشديدة الهشاشة، يقتصر عدد الزوار على 45 شخصًا لكل وردية، ويجب الحجز المسبق عبر موقع Eventbrite.
بينما في الفترة من 6 إلى 16 فبراير، ستستضيف كنيسة سان ماتيا السابقة معرض "غرفة الهارمونيك" للفنان أليساندرو سكارافا.
هذا المعرض يستغل الصوت والضوء والاهتزازات لتشكيل تجربة حسية غامرة، حيث يتفاعل الزوار مع الفضاء بشكل فريد من خلال التفاعل مع الأصوات التي تخلق حوارًا بين التقاليد والابتكار. المعرض يُنظم بالتعاون مع متحف مامبو في بولونيا وجاليريات بيرسانو ومازولي.
تعد هذه المعارض فرصة للاحتفال بالفن المعاصر والتفاعل معه في سياق تاريخي وثقافي غني، مما يعزز دور بولونيا كمدينة للفن والإبداع.
(أنسامد).
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA