ويضم الدليل مراكز صغيرة جداً في الوديان والأرياف شمالاً وجنوباً، من قمم الألب إلى غابات الأبينيني الخضراء. وهي أماكن مثالية لقضاء عطلات نهاية الأسبوع أو إجازات الاسترخاء، وتصلح لتأمل المناظر الطبيعية الخضراء وتناول الطعام الجيد، والاستمتاع بكرم الضيافة بعيداً عن زحام المدن ودون إنفاق الأموال الطائلة.
ولاختيار المدن الصالحة لرفع العلم البرتقالي، يجب أن تكون بلدية يقل عدد سكانها عن 15 ألف نسمة وغير مطلة على البحر.
ويقدم الدليل قصصاً ملونة لمدن تتطور باستمرار، مفتوحة للحداثة والتنوع. دون أن ننسى أن القرى ليست بطاقات بريدية من الماضي، بل هي حقائق حية وديناميكية، مليئة بالطاقة الجديدة بفضل العديد من الشباب الذين قرروا الاستثمار في مستقبلهم من خلال فتح أعمال تجارية جديدة هناك. (أنسامد).
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA