Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

ماتاريلا: الدستور الإيطالي "معاد للفاشية"

25 أكتوبر 2024, 08:50

فريق تحرير أنسا

ANSACheck
- ALL RIGHTS RESERVED

- ALL RIGHTS RESERVED

(أنسامد) - أكتوبر 25 - روما - قال الرئيس الإيطالي، سيرجيو ماتاريلا إن الدستور الإيطالي "معاد للفاشية"، ويقوم على النضال من أجل التحرير والحرية والديمقراطية.

وأوضح ماتاريلا في كلمة ألقاها في فعالية "ليجا كوب" للاقتصاد التعاوني في بولونيا، التي تُعقد كل سنتين، أن الدستور يستند إلى أربعة سمات؛ فهو يتمحور حول العمل والشخص والحكم الذاتي المحلي مع "مسؤولية تقديم إجابات للمواطنين"، منوها أنه أيضًا معاد للفاشية وهذا يستند على الكفاح من أجل التحرير وأصول الحرية والديمقراطية.

كما أعرب ماتاريلا عن تضامنه مع المدينة المستضيفة للحدث، والتي تعرضت لفيضان مميت خلال عطلة نهاية الأسبوع، معبرًا عن تضامنه أيضًا مع أسر الضحيتين الاثنتين والشخص المصاب عقب انفجار وقع الأربعاء في مستودع لشركة "Toyota Material Handling"، وهي شركة متعددة الجنسيات تتعامل مع مناولة البضائع في بورجو بانيجالي، بالقرب من بولونيا.

ووصف ماتاريلا الحادث بأنه "مأساة مكان العمل التي لا تُعد ولا تُحصى"، في إشارة إلى تكرار الحوادث المماثلة، موضحًا: "لا توجد كلمات كافية للتعبير عن الجزع والألم". (أنسامد).

ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA

لا تفوت

شارك

أو استخدم